الرّحلة إلى القدس من قبل بارمالا ذايرميني السّمات الهامّة لفيلم عن سفر لدى أوورسيليم ياثرا فيفارانام إلى ائتمانه كلّ السّمات الهامّة لفيلم عن سفر ممتاز . إنّه مستحيل إلى حدّ ما أن تعطي تعريف كامل لفيلم عن سفر . لكنّ, كلّ عمل أدبيّ يجب أن يُقَيَّم على أساس سماته الهامّة . كان نيّة بارمالا ذايرميني لشعور و فهم العقل و خبرة التّربة التي تثقب علامة أقدام يسوع اللّورد . هو أيضًا يتقاسم تجربته مع الآخرين . يحقّق المؤلّف هذه الوظيفة تمامًا . التّقدير الذي فاز به هذا العمل الأدبيّ في محادثات تلك الأيّام بصوت عالي عن هذه السّمة الهامّة . مهارات الكتابة للمؤلّف بمثل أهمّيّة محتوًى العمل . بالرّغم من أنّ أوورسليم ذايرو ياثرا ترجم من البرتغاليّ و نشر قبل عمل بارمالا ذايرميني, كان أيضًا وصف حجّ إلى الأرض المقدّسة, المهارة الكاتبة لبارمالا ذايرميني تظهر أمر أناقة عاليًا و البراعة .
أكثر من بدعة من الموضوع, والأكثر من ذلك مهمّة هي المهارة النّادرة لتقديم التّجارب العجيبة في الطّريقة الفريدة . قد نجتمع مع الأمثلة المختلفة في هذا الكتاب عندما يصبح بارمالا ذايرميني مغيّر شكل من مسافر إلى مؤلّف أدبيّ . في قبر المسيح على انتظار عامّات اليوم عيد الفصح بالتّوقّعات و الابتهاج لبثان ثي ( حريق جديد ), الغناء, الصّياح و تصفيق الأيدي . عندما يشرحه بارمالا ذايرميني الذي كان شاهد إلى هذه الخبرة الغير عاديّة, للنّاس العاديّين, لا يخطئ الهواء للالغير عاديّ . توفيق اللّحظات
يحتاج كاتب السّفر لامتلاك العقل لكلاهما كولومبوس وأيضًا جاما فاسكو دا . لكنّ إذا لديه نوع الرّأي هذا وحيدًا, عمله قد لا يكون صديق للحياة . يجب أن يُحَوَّل مؤلّف الفيلم عن السّفر من مسافر في مؤلّف . ينبغي أن يمتلك الفضول و طبيعة كولومبوس المغامرة و جاما, و أيضًا الرّوح من
بولو ماركو و هين تسانج . هذه اللّحظات الموفّقة بكمّيّات كبيرة في فيفارانام أوورسليم ياثرا . القيمة الأدبيّة لسكتات أوورسليم ياثرا فيفارانام في أناقة أسلوبها . الفيلم عن السّفر ليس تقريرًا مجرّدًا . لديه روح, حياة, لون و رائحة . أوورسليم ياثرا فيفارانام حالة فريدة موضع البحث, في هذا الصّدد . حقّ النّشر © طومسون يعقوب 2003 جميع الحقوق محفوظة |